التميز في معالجة الإجهاد والسيطرة على ضغوط واللياقة الذهنية

التميز في معالجة الإجهاد والسيطرة

على ضغوط  واللياقة الذهنية

أهداف البرنامج :-

• بعض الأساليب لضبط واستغلال الوقت بفعالية للسيطرة على الاجهاد والتوتر .
• تعريف مفهوم ضغوط العمل وأنواعها.
• تحديد مصادر ضغوط العمل ومسبباته.
• تزويد المشاركين بأساليب التعامل مع أشكال الصراع والتوتر في العمل.
• التعريف بالاستراتيجيات المساعدة للتعامل مع ضغوط العمل.
• مضاعفة الأداء والقضاء على التوتر .

البرنامج موجه إلى:-

جميع العاملين في مختلف الادارات على مختلف مستوياتهم الوظيفية في القطاع الحكومي والخاص والنفطي والبترولي والمشترك .

محاور البرنامج :-

يتميز السلوك الإنساني في زماننا الحاضر بالقلق والتوتر الشديدين، بل أن علماء الصحة النفسية
يقولون أن القاسم المشترك بين الشعوب هو ارتفاع نسبة ووتيرة التوتر والقلق  مما يؤدي إلى مزيد من الصراعات والمواجهات وبالتالي المزيد من التوتر وتدني الرضا الوظيفي وضعف العلاقات الإنسانية الإيجابية بين العاملين في المؤسسات العصرية.
ولقد أثبتت الدراسات، وأيدتها المعايشة اليومية، الآثار السلبية لهذه الظواهر على الأداء والإنتاجية والمتمثلة بشكل أساسي في الغياب المتكرر، ضعف الصحة العامة، تدني الروح المعنوية، وانعدام روح المبادأة والإبداع، وزيادة معدلات الدوران الوظيفي.أثبتت الإحصاءات المنشورة كذلك أن نسبة ضغوط العمل والآثار الفادحة المترتبة عليها تزيد في البلدان المتقدمة عن مثيلاتها في الدول النامية (70% من العاملين في بريطانيا، 76% في الولايات المتحدة الأمريكية)، إلا أن الشواهد على انتشار ضغوط العمل والتوتر والقلق الناجم عنها في ازدياد مطرد في المنظمات العربية وبصفة خاصة وسط القيادات العليا في تلك المنظمات، مما يضاعف من الآثار السالبة لتلك الظاهرة.
تنبع أهمية هذا البرنامج من كونه يعالج موضوعاً هاماً يؤدي إهماله أو الاستخفاف به إلى خسائر كبيرة للفرد والمنظمة. ومن حسن الحظ أن الأبحاث قد قطعت شوطاً وحققت نجاحاً في التعامل مع ضغوط العمل والتخفيف من آثارها. وجعل الوظيفة مصدراً للإنجاز والنجاح والسعادة.

1.الإلمام بمصادر ومسببات ضغوط العمل ومسببات القلق والتوتر.
2. التمييز بين التوتر الإيجابي والتوتر السلبي والآثار الناجمة عنهما.
3. الإلمام بأنماط الشخصية وأثرها على القابلية للتوتر والصراع.
4. استراتيجيات ووسائل التعامل مع ضغوط العمل والصراعات في :
– المواقف اليومية.
– النظرة إلى الذات.
– استشفاف رد الفعل النفسي والصحي.

5. الإلمام بمسببات الصراعات في مكان العمل وكيفية تفاديها.
   6. التمييز بين الشخصية العدوانية والسلوك العدواني.
   7. الإلمام بدوافع ومظاهر الصراع.
   8. الإلمام بالأساليب الفعالة للتعامل مع الشخصيات الصعبة (Difficult People).

مصادر ومسببات ضغوط العمل والآثار الإيجابية والسلبية الناجمة عنها.
2. أنماط الشخصية والقابلية للاستجابة السالبة والموجبة لضغوط العمل.
3. استراتيجيات ووسائل التعامل مع ضغوط العمل.

4. موجهات عملية في التعامل مع ضغوط العمل. الصـراعات:
5. 1. أنماط السلوك الوظيفي.
   2. مسببات الصراعات في مكان العمل.
   3. سمات ومظاهر الشخصيات الصعبة (Difficult People).
   4. أساليب الاتصال ودورها في التعامل مع الشخصيات الصعبة والمتمردة.
   5. دور مهارات الاتصال الفعال في الحد من الصراعات.

التوتر والقلق الناجمين عن ضغوط الوظيفة وتفادي الوصول لمرحلة الاحتراق Burn-Out)).
2.انواع الشخصيات :
3. الشخصية المتحدية (The Aggressor).
4. الشخصية الضحية (The Victim).
5. الشخصية المنقذة (The Rescuer).
6. الحلول الموجبة لمواقف وشخصيات سالبة.

ضغوط العمل

مفهوم ضغط العمل

مراحل التعرض لضغوط العمل: الانذار، المقاومة، الانهاك

مصادر ضغط العمل ومسبباته: مصادر شخصية، مصادر تنظيمية

تأثيرات ضغط العمل على الانتاجية

على صحة الفرد الجسدية والنفسية

على حياة الفرد المجتمعية والتعامل مع الاخرين

على أداء العمل
استراتيجيات التعامل مع ضغوط العمل

استراتيجيات فردية: اللياقة البدنية والصحة النفسية، الدعم الاجتماعي، ادارة الوقت، التعامل مع الاخرين، تنويع أساليب العمل واثراء/ توسيع العمل

إستراتيجيات تنظيمية: الترقية، التدريب، الاثراء الوظيفي، دوران العمل ، المشاركة في صنع القرار، تعزيز قنوات الاتصال الافقي والعمودي، تطوير المناخ التنظيمي

التدرب والتعلم والالهام

فرص التنمية الذاتية

الشفافية والبعد عن المزاجية

بناء روابط اجتماعية ووظيفية بين العاملين